سؤال حر

ندما يتكلم الكبار يصمت الصغار .. لا تثق بأي شخص .. لن تصل إلى شي لأنك لا تقدر.. عبارات وكلمات سمعناها ونحن صغار منها ما كان داخل نطاق التربية والنصح ومنها ما كان من قبل أشخاص قالوها في لحظة غير محسوبة.

معركة النهار والليل ودور ساعتنا البيولوجية أو جيناتنا في خيارنا بأن نكون من عصافير الصباح أو بومة الليل الحكيمة ضمن حلقة اليوم.

الخيانة.. عندما تدخل حياتنا تقلب مشاعرنا رأسا على عقب، وتثقلنا بالألم والخذلان، نطرح أسئلة كثيرة ونبحث عن الإجابات لنشفي غليللنا، ولعل أبرزُها لماذا يخوننا البعض؟.

هناك فكرة شائعة لدى البعض تقول إن الأشخاص الذين يتمتعون بمعايير الجمال أو الوسامة هم الأكثر حظا في الحياة، وتتاح لهم الفرص الجيدة بكل سهولة، وكل ما كان الشخص جذاب أكثر كلما أصبحت حياته أسهل، فهل تتفقون مع هذه ا

لمن تفضفضوا.. لخض قريب أم لمواقع التواصل الاجتماعي؟ ولماذا يفضا البعض أن يعبر عن أفكاره ومشاعره لأشخاص غرباء على السوشيل ميديا؟ وماذا يقول المختصون في مجال الصحة النفسية؟

إذا كان الهدف الاطمئنان .. فهذا شي سليم .. أما التكرار من أجل التكرار مع ما يعني ذلك من لفت نظر إلى أمور غامضة ستثير القلق!

حتى لو كانت عادة جيدة وصحية ستنقلب ادمانا بالتكرار والمبالغة .. الحاجة باتت ضرورية الى اسلوب حياة متزن !

رغم ان هذه المنصات تقوم بدورها من ناحية التواصل الاجتماعي .. لكن تجولها الى ركيزة للتعارف والارتباط يحمل آراء مختلفة.

إذا عاد بك الزمن إلى الوراء، ماذا تقول لنفسك الصغيرة؟ مالذي كنتم ستغيرونه؟ نغوص في نقاش خاص مع أشخاص شاركونا حديثهم مع ذاتهم في حلقة اليوم.

هناك شركات كبيرة وبأسماء معروفة ولكنهم يتعاملون مع الزبائن بشكل غير احترافي أو فوقي أو غير مهتمين بفقدان هذا العميل أو ذاك، فكيف يجب أن نتعامل مع هذه الشركات عندما تخذلنا، وهل جمعيات حماية المستهلك دائما قادرة